حكم الإسلام فى مايُسمى ..ب...(الباروكة)...
........................................................
إذا كان ديننا الحنيف قد أباح للمرأة التزين والتجمل لزوجها ورخص لها
فى إستعمال الكحل والحناء وكذلك أعطاها الرخصة فى لبس الذهب والحرير
فقد حرم عليها تغيير ملامحها أو نمص وجهها أو تغير خلقتها حتى لاتقع
فى حبائل الشيطان الذى يترصد لها ويغويها ويغريها ويغوى بها فقال
سبحانه فى فضح مخططات الشيطان ومنهجه فى الإغواء والإغراء...
...(( ولآمرنهم فليُغيرن خلق الله ))..119/النساء..
............................................................................
وقال عز وجل فى التحذير من من إتباع ...الشيطان فى مكره وغدره
...(( يا أيها الذين آمنوا لاتتبعوا خطوات الشيطان)) 21/النور
ولكن وللأسف الشديد ومع مغريات العصر وظهور الروبيضة ظهر فينا
من يعاونه ويساعده فى مخططاته فخرج علينا من يفتى بجواز لبس الشعر
المستعار وهو مايُسمى بالباروكة ....فهل تناسى هؤلاء قول النبى عليه
الصلاة والسلام (( لعن الله الواصلة والمستوصلة)) البخارى ومسلم
فهل فينا من يقوى على لعنة الله عز وجل وغضبه وعقابه..؟؟
فمن هى الواصلة ومن هى المستوصلة..؟ أنها من تلبس الباروكة وتستخدم
الشعر المستعار للإغواء والإغراء وتغيير خلق الله وتأمل معى عقوبة من
يتحايل على الشرع قال رسولنا عليه الصلاة والسلام وكان فى يده خصلة
من شعر..(( إنما هلكت بنوا إسرائيل حين إتخذ هذه نساؤهم )) البخارى
فالهلاك والدمارعم وطم على أمة بأكملها بسبب معصية فهل من مدكر!!
.............................................................................
ولبس الباروكة فيه طاعة وإنقياد وإستسلام بمنهج الغرب فى الحياة ...
ورسولنا عليه الصلاة والسلام يحذرنا (( من تشبه بقوم فهو منهم)) رواه
الإمام أحمد فى مسنده..فإين من يحلل ماحرم الله من قوله سبحانه
(( وماآتاكم الرسولُ فخذوه ومانهاكم عنه فإنتهوا ))..سورة الحشر
أين هو من قوله حبيبه ورسوله (( مانهيتكم عنه فإجتنبوه))
رواه البخارى ومسلم...وتبقى كلمة ......
إلى متى سنظل نتغنى بحب النبى عليه الصلاة والسلام ونحن أبعد
مايكون عن الهدى النبوى والوحى الصادق الذى لاينطق عن الهوى..!!
إلا مارحم ربى.........اللهم أعنا على طاعتك وإصرف عنا حب البدع
والمحدثات...اللهم أعنا على حب السنة وإجعلنا من أهلها...
........................................................
إذا كان ديننا الحنيف قد أباح للمرأة التزين والتجمل لزوجها ورخص لها
فى إستعمال الكحل والحناء وكذلك أعطاها الرخصة فى لبس الذهب والحرير
فقد حرم عليها تغيير ملامحها أو نمص وجهها أو تغير خلقتها حتى لاتقع
فى حبائل الشيطان الذى يترصد لها ويغويها ويغريها ويغوى بها فقال
سبحانه فى فضح مخططات الشيطان ومنهجه فى الإغواء والإغراء...
...(( ولآمرنهم فليُغيرن خلق الله ))..119/النساء..
............................................................................
وقال عز وجل فى التحذير من من إتباع ...الشيطان فى مكره وغدره
...(( يا أيها الذين آمنوا لاتتبعوا خطوات الشيطان)) 21/النور
ولكن وللأسف الشديد ومع مغريات العصر وظهور الروبيضة ظهر فينا
من يعاونه ويساعده فى مخططاته فخرج علينا من يفتى بجواز لبس الشعر
المستعار وهو مايُسمى بالباروكة ....فهل تناسى هؤلاء قول النبى عليه
الصلاة والسلام (( لعن الله الواصلة والمستوصلة)) البخارى ومسلم
فهل فينا من يقوى على لعنة الله عز وجل وغضبه وعقابه..؟؟
فمن هى الواصلة ومن هى المستوصلة..؟ أنها من تلبس الباروكة وتستخدم
الشعر المستعار للإغواء والإغراء وتغيير خلق الله وتأمل معى عقوبة من
يتحايل على الشرع قال رسولنا عليه الصلاة والسلام وكان فى يده خصلة
من شعر..(( إنما هلكت بنوا إسرائيل حين إتخذ هذه نساؤهم )) البخارى
فالهلاك والدمارعم وطم على أمة بأكملها بسبب معصية فهل من مدكر!!
.............................................................................
ولبس الباروكة فيه طاعة وإنقياد وإستسلام بمنهج الغرب فى الحياة ...
ورسولنا عليه الصلاة والسلام يحذرنا (( من تشبه بقوم فهو منهم)) رواه
الإمام أحمد فى مسنده..فإين من يحلل ماحرم الله من قوله سبحانه
(( وماآتاكم الرسولُ فخذوه ومانهاكم عنه فإنتهوا ))..سورة الحشر
أين هو من قوله حبيبه ورسوله (( مانهيتكم عنه فإجتنبوه))
رواه البخارى ومسلم...وتبقى كلمة ......
إلى متى سنظل نتغنى بحب النبى عليه الصلاة والسلام ونحن أبعد
مايكون عن الهدى النبوى والوحى الصادق الذى لاينطق عن الهوى..!!
إلا مارحم ربى.........اللهم أعنا على طاعتك وإصرف عنا حب البدع
والمحدثات...اللهم أعنا على حب السنة وإجعلنا من أهلها...
0 تعليق
اتبع التعليمات لاضافة تعليق