نفرتيتي الحسناء.. ناعمة الخدين:
كانت الملكة الفرعونية نفرتيتي أجمل ملكة جلست على العرش منذ أن وجدت العروش الملكية وتبوأتها النساء، وكلمة نفرتيتي تعني في اللغة الهيروغليفية "الجميلة أنت". وأكبر دليل على ذلك هو تمثال نفرتيتي الذي جاء آية من آيات السحر والجمال لان صاحبته كانت بالفعل حسناء ناعمة الخدين رشيقة القوام ربة للحسن والجمال في عصرها.. بل وفي جميع العصور.
واستطاع التمثال النصفي للملكة نفرتيتي أن يشد أنظار فريق العلماء الألمان الذين عثروا عليه نظراً لقيمته الفنية والجمال الباهر الساحر لصاحبته ولذلك تمكنوا بخطة شيطانية محكمة من نقله وتهريبه من مصر إلى بلادهم حيث سلموه لحكومتهم التي عرضته في متحف برلين... وهو يعتبر بحق من أبدع القطع الفنية في ذلك المتحف لأنه يستهوي الأنظار ويثير الشجون ويدعو إلى التفكير العميق من فرط جماله وسحر روعته- لأن صاحبته كانت غاية في الحلاوة والرقة والرشاقة
ربما يرجع سر جمال ورشاقة نفرتيتي إلى مزاولتها فن الرقص الفرعوني الذي برعت فيه وعشقته إلى حد الجنون بالرغم من أن والدها "عاي" كان من كبار النبلاء في حاشية فرعون مصر أمنحوتب الرابع. وصاحب الشهرة ذائعة الصيت بين قادة الجيش والذي لم يسمح لها بممارسة الرقص إلا داخل قصر فرعون فقط وبصحبة رفيقات لها من بنات النبلاء والأشراف... وبرعت نفرتيتي في أداء أمهر وأعقد حركات الرقص وتفوقت على أقرانها إلى أن أصبحت المشرفة المسئولة عن حلقات الرقص في القصر الملكي الفرعوني.
كانت الملكة الفرعونية نفرتيتي أجمل ملكة جلست على العرش منذ أن وجدت العروش الملكية وتبوأتها النساء، وكلمة نفرتيتي تعني في اللغة الهيروغليفية "الجميلة أنت". وأكبر دليل على ذلك هو تمثال نفرتيتي الذي جاء آية من آيات السحر والجمال لان صاحبته كانت بالفعل حسناء ناعمة الخدين رشيقة القوام ربة للحسن والجمال في عصرها.. بل وفي جميع العصور.
واستطاع التمثال النصفي للملكة نفرتيتي أن يشد أنظار فريق العلماء الألمان الذين عثروا عليه نظراً لقيمته الفنية والجمال الباهر الساحر لصاحبته ولذلك تمكنوا بخطة شيطانية محكمة من نقله وتهريبه من مصر إلى بلادهم حيث سلموه لحكومتهم التي عرضته في متحف برلين... وهو يعتبر بحق من أبدع القطع الفنية في ذلك المتحف لأنه يستهوي الأنظار ويثير الشجون ويدعو إلى التفكير العميق من فرط جماله وسحر روعته- لأن صاحبته كانت غاية في الحلاوة والرقة والرشاقة
ربما يرجع سر جمال ورشاقة نفرتيتي إلى مزاولتها فن الرقص الفرعوني الذي برعت فيه وعشقته إلى حد الجنون بالرغم من أن والدها "عاي" كان من كبار النبلاء في حاشية فرعون مصر أمنحوتب الرابع. وصاحب الشهرة ذائعة الصيت بين قادة الجيش والذي لم يسمح لها بممارسة الرقص إلا داخل قصر فرعون فقط وبصحبة رفيقات لها من بنات النبلاء والأشراف... وبرعت نفرتيتي في أداء أمهر وأعقد حركات الرقص وتفوقت على أقرانها إلى أن أصبحت المشرفة المسئولة عن حلقات الرقص في القصر الملكي الفرعوني.
0 تعليق
اتبع التعليمات لاضافة تعليق