قادة_الغرب_يقولون_دمروا_الاسلام_واقتلوا_أهله

#قادة_الغرب_يقولون_دمروا_الاسلام_واقتلوا_أهله ( الحلقة الثانية )

أن الغرب الكافر  يرى الجدار الوحيد الذي يقف فى وجه سيطرتهم على العالم واستغلالهم له هو الاسلام
يقول لورنس بروان :
إن الإسلام هو الجدار الوحيد فى وجه الاستعمار الاوربى .
يقول غلادستون رئيس وزراء بريطانيا سابقا :
ما دام هذا القرآن موجود فى أيدي المسلمين فلن تستطيع أوربا السيطرة على الشرق.
ويقول الحاكم الفرنسي فى الجزائر فى ذكرى مرور مائة سنة على استعمار الجزائر :
اننا لن ننتصر على الجزائريين ما داموا يقرؤون القرآن ويتكلمون العربية فيجب ان نزيل القرآن العربى من وجودهم ونقتلع اللسان العربى من السنتهم .
وذكر المحرر فى جريدة ( كيزيل أوزباخستان ) الجريدة اليومية للحزب الشيوعى :
من المستحيل تثبيت الشيوعية قبل سحق الاسلام نهائياً .
يقول احد المبشرين من النصارى :
إن القوة الكامنة فى الاسلام هى التى وقفت سداً منيعاً فى وجه انتشار المسيحية وهى التى أخضعت البلاد التى كانت خاضعة للنصرانية .
يقول أشعيا بومان فى مقالة نشرها فى مجلة العالم الاسلامى التبشيرية :
لم يتفق قط أن شعباً مسيحياً دخل فى الإسلام ثم عاد نصرانياً مرة أخرى .
يقول بن غوريون رئيس وزراء اسرائيل سابقاً :
أن أخشى ما نخشاه أن يظهر فى العالم العربى محمد جديد .

يقول فيليب فونداسي :
أن من الضروري لفرنسا أن تقاوم الإسلام فى هذا العالم وأن تنتهج سياسة عدائية للاسلام وأن تحاول على الأقل إيقاف انتشاره .
يقول المستشرق الفرنسي كيمون فى كتابه ( باثولوجيا الاسلام ) :
إن الديانة المحمدية جزام تفشى بين الناس وأخذ يفتك بهم فتكاً ذريعاً بل هو مرض مريع وشلل عام وجنون ذهولي يبعث الانسان على الخمول والكسل ولا يوقظه من الخمول والكسل الا ليدفعه الى سفك الدماء والادمان على معاقرة الخمور وارتكاب جميع القبائح وما قبر محمد الا عمود كهربائي يبعث الجنون فى رؤوس المسلمين فيأتون بمظاهر الصرع والذهول العقلي الى ما لا نهاية ويعتادون على عادات تنقلب الى طباع اصيلة ككراهة لحم الخنزير والخمر والموسيقى .
ان الاسلام قائم على القسوة والفجور فى اللذات وأعتقد أن من الواجب إبادة خُمس المسلمين والحكم على الباقين بالاشغال الشاقة وتدمير الكعبة ووضع قبر محمد وجثته فى متحف اللوفر .
ويقول مسؤول فى وزارة الخارجية الفرنسية عام 1952:
ليست الشيوعية خطراً على أوروبا فيما يبدو لي إن الخطر الحقيقى الذي يهددنا تهديدا مباشراً وعنيفاً هو الخطر الاسلامي فالمسلمون عالم مستقل كل الاستقلال عن عاملنا الغربي فهم يملكون تراثهم الروحي الخاص بهم وبحضارة تاريخية ذات اصالة فهم جديرون أن يقيموا قواعد عالم جديد
دون حاجة الى اذابة شخصيتهم الحضارية والروحية فى الحضارة الغربية , فإذا تهيأت لهم أسباب الانتاج الصناعي فى نطاقه الواسع انطلقوا فى العالم يحملون تراثهم الحضاري الثمين وانتشروا فى الارض يزيلون منها قواعد الحضارة الغربية ويقذفون برسالتها الى متاحف التاريخ.
علمتم الآن لماذا يخافون من الاسلام لانهم يعلمون جيداً انه لو انتشر سيدمر حضارتهم ولو اتيح لنا الفرصة لامتلاكنا العالم كله عن بكرة ابيه علماً وصناعتناً وتجارتناً لذلك هم يخشون الاسلام.
كتبه - #شريف_الصباغ
المصدر قادة الغرب يقولون دمروا الاسلام واقتلوا أهله .